(٢) في و: «وحرفُ» بالرَّفع، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، ز، ح، ط، ي. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٤٥) -: «قوله: (حَرْفَ الِاسْتِعلَاءِ) منصوب (فَخِّمْ)، وهو أمر»، وقال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٥٨) -: «ونصب (حَرْفَ) على أنه مفعول مقدَّم لقوله: (فَخِّمْ)، ويجوز رفعه على تقدير: فَخِّمْهُ». (٣) في هـ: «الاستعلا» من غير همزة، وبه ينكسر الوزن. (٤) في ز، ي: «وأخصصا» بهمزة القطع، وبه ينكسر الوزن. (٥) في ز: «الإطباق» وبه ينكسر الوزن، وفي ح: «لاطباقٍ» بالجرِّ المُنوَّن، وبه ينكسر الوزن، وفي ط: «لِإِطباقَ» وبه ينكسر الوزن، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، ي. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٥٨) -: «(لِاطْبَاقَ): بنقل الحركة، والاكتفاء بها عن همزة الوصل، ونُصِبَ: على أنَّه مفعول لما قبله». (٦) في ز: «نحوَ» بالنَّصب، والمثبت من أ، ب، ج، و، ط، ي. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٥٨) -: «(نَحْو قَالَ) بالرَّفع، وجُوِّز نصبُه»، وقال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٤٥) -: «(نَحْوُ): خبر مبتدأ محذوف؛ أي: مثاله نحو». (٧) في حاشية ي زيادة: «باب التفخيمات». (٨) في ز: «معَ» بالفتح، وبه ينكسر الوزن، والمثبت من أ، ب، ج، هـ، و، ط، ي. (٩) في ب: «ظلَّلنا» بالظاء وتشديد اللَّام، وفي ج، د، هـ، و، ز، ط: «ظلَلنا» بالظاء وفتح اللَّام مخففة، وفي ح: «ظللنا» بالظاء وإهمال اللام، قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٦٥) -: «(ضَلَلْنَا): بالضاد ثابت في القرآن عند قوله تعالى: {وقالوا أءذا ضللنا في الأرض} [السجدة: ١٠]، وأما (ظللنا): بالظاء المشالة فلم يوجد فيه مخفَّفة، ولا ضرورة للإتيان بها والقولِ بتخفيفها للوزن، ولا يغرُّنك كثرة النُّسخ عليها، وإشارة بعض الشُّرَّاح إليها».