(٢) في ج، د، هـ: «يوسفُ» بالرَّفع، وفي ح: «يوسف» بالنَّصب والرَّفع، قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ٣٠٢) -: «وبنصب (يُوسُفَ) و (عِمْرَانَ) على الظَّرفية؛ أي: الكائنة فيها، وكذا (القَصَصْ)، وسُكِّن بالوقف»، وفي ط: «يوسفٍ» بالجرِّ المنوَّن، وبه ينكسر الوزن، وفي ب: «يوسف» بفتح الفاء وضمها من غير تنوين، وبالجر المنون أيضاً، والمثبت من أ، و، ز، ي. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ٣٠٢) -: «وقال اليمني: وقوله: (يُوسُف) مبتدأ، خبره محذوف؛ أي: محلها سورة يوسف، وقوله: (عِمْرَانَ القَصَصْ) معطوفان على (يُوسُف)، وحرف العطف محذوف؛ للوزن».(٣) في د: «عمرانُ» بالرَّفع، وفي و: «وعمرانُ» بزيادة واو والرَّفع، وبالواو ينكسر الوزن، وفي ز: «عمرانِ» بالجرِّ، وفي ط: «وعمرانَ» بزيادة واو والنَّصب، وبالواو ينكسر الوزن، والمثبت من أ، ب، ج، ح، ي.(٤) في ب، و، ط، ي: «تحريمَ» بالنَّصب، قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ٣٠٣) -: «فـ (تحريمَ)، منصوب أَيْضاً على الظرفية أو على المفعولية»، والمثبت من أ، ج، د، ز، ح، وهو يوافق كلام اليمني الذي ذكره القاري؛ لأنَّها معطوفةٌ على ما سبق من المرفوع.(٥) في ج: «معصيتٍ» بالجرِّ المُنوَّن، وبه ينكسر الوزن، والمثبت من أ، ب، د، و، ز، ح، ط، ي.(٦) في ز: «سمعَ» بالنَّصب، وبه ينكسر الوزن، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ح، ط، ي.(٧) في و: «تخص» بالتاء. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ٣٠٣) -: «و (يُخَصْ) بصيغة المجهول، ويجوز تذكيره؛ باعتبار لفظ (قَدْ سَمِعْ)، وتأنيثه؛ باعتبار سورته».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute