للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

حدا فدعي بِسَوْط بَين سوطين الحَدِيث وَلابْن أبي شيبَة عَن زيد بن أسلم نَحوه وَأخرجه مَالك عَن زيد بن أسلم أَيْضا مُرْسلا

٦٥١ - حَدِيث أَن عليا كَانَ يَأْمر بالتجريد فِي الْحُدُود لم أَجِدهُ بل الْمَنْقُول عَنهُ خِلَافه أخرجه عبد الرَّزَّاق أَنه أَتَى بِرَجُل فِي حد فَضَربهُ وَعَلِيهِ كسَاء فسطا بِي قَاعِدا وَمن وَجه آخر عَن عَلّي أَنه ضرب جَارِيَة فجرت وَتَحْت ثِيَابهَا درع حَدِيد وَعَن الْمُغيرَة أَنه سُئِلَ عَن الْمَحْدُود أتنزع عَنهُ ثِيَابه قَالَ لَا إِلَّا أَن يكون فروا وَعَن ابْن مَسْعُود قَالَ لَا يحل فِي هَذِه الْأمة التَّجْرِيد وَلَا الْمَدّ وَلَا الغل

٦٥٢ - حَدِيث قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ للَّذي أَمر بِضَرْب الْحَد اتَّقِ الْوَجْه والمذاكير أَجِدهُ وَقد جَاءَ مَرْفُوعا عَن عَلّي أَنه أَتَى بسكران فَقَالَ اضْرِب وَأعْطِ كل عُضْو حَقه اتَّقِ الْوَجْه والمذاكير أخرجه ابْن أبي شيبَة وَعبد الرَّزَّاق وَأخرجه سعيد بن مَنْصُور من وَجه آخر وَقد ورد النَّهْي عَن ضرب الْوَجْه أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَلَهُمَا عَن ابْن عمر نهَى أَن يضْرب الصُّورَة وَلأبي دَاوُد عَن أبي بكرَة فِي قصَّة رجم الْمَرْأَة ارموا وَاتَّقوا الْوَجْه

٦٥٣ - حَدِيث أبي بكر اضْرِب الرَّأْس فَإِن فِيهِ شَيْطَانا ابْن أبي شيبَة من طَرِيق الْقَاسِم أَن أَبَا بكر أَتَى بِرَجُل انْتَفَى من أَبِيه فَقَالَ أَبُو بكر اضْرِب الرَّأْس فَإِن الشَّيْطَان فِي الرَّأْس وَرَوَى الدَّارمِيّ نَحوه فِي قصَّة صبيغ مَعَ عمر قَالَ فِيهِ فَجعل عمر يضْربهُ حَتَّى دمى رَأسه فَقَالَ حَسبك قد ذهب الَّذِي كنت أجد فِي رَأْسِي

٦٥٤ - حَدِيث قَالَ عَلّي يضْرب الرِّجَال فِي الْحُدُود قيَاما وَالنِّسَاء قعُودا عبد الرَّزَّاق بِإِسْنَاد ضَعِيف عَنهُ يضْرب الرجل قَائِما وَالْمَرْأَة قَاعِدَة فِي الْحَد

٦٥٥ - حَدِيث أَنه حفر للغامدية إِلَى ثندوتها أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي بكرَة أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ رجم امْرَأَة فحفر لَهَا إِلَى الثندوة وقصة الغامدية فِي مُسلم من حَدِيث بُرَيْدَة وَفِيه وحفر لَهَا إِلَى صدرها والثندوة من الرجل والثدي من الْمَرْأَة وَقد أطلقت فِي الحَدِيث عَلَى الْمَرْأَة

٦٥٦ - حَدِيث أَن عليا حفر لشراحة أَحْمد من طَرِيق الشّعبِيّ عَن عَلّي وَفِيه وحفر لَهَا إِلَى السُّرَّة

<<  <  ج: ص:  >  >>