كتاب الْوَلَاء
٨٧٢ - حَدِيث إِن مولَى الْقَوْم مِنْهُم وحليف الْقَوْم مِنْهُم أَحْمد وَابْن أبي شيبَة وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَالْبُخَارِيّ فِي الْأَدَب الْمُفْرد من حَدِيث رِفَاعَة بن رَافع بِلَفْظ مولَى الْقَوْم مِنْهُم وَابْن أختهم مِنْهُم وحليفهم مِنْهُم وَفِيه قصَّة عِنْد أَحْمد وَالْبُخَارِيّ وَأخرجه الْبَزَّار من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ حَلِيف الْقَوْم مِنْهُم وَابْن أختهم مِنْهُم وَأخرجه الدَّارمِيّ وَإِسْحَاق وَابْن أبي شيبَة وَإِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ من حَدِيث كثير بن عبد الله بن عَمْرو بن عَوْف عَن أَبِيه عَن جده نَحْو حَدِيث رِفَاعَة وَفِيه قصَّة أَيْضا قَالَ إِبْرَاهِيم الْحلف أَيْمَان كَانُوا يتحالفونها عَلَى أَن يلْزم بَعضهم بَعْضًا وَأخرجه الطَّبَرَانِيّ وَابْن سعد من حَدِيث عتبَة بن غَزوَان أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ يَوْمًا لقريش هَل فِيكُم من لَيْسَ مِنْكُم قَالُوا ابْن أُخْتنَا عتبَة بن غَزوَان قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ابْن أُخْت الْقَوْم مِنْهُم وحليف الْقَوْم مِنْهُم قلت أصل الحَدِيث عِنْد البُخَارِيّ عَن أنس وَفِي الْبَاب حَدِيث لَا حلف فِي الْإِسْلَام أخرجه مُسلم من حَدِيث جُبَير بن مطعم
٨٧٣ - حَدِيث الْوَلَاء لمن أعتق مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة وَمُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة
٨٧٤ - حَدِيث مَاتَ مُعتق لابنَة حَمْزَة عَنْهَا وَعَن بنت فَجعل النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ المَال بَينهمَا نِصْفَيْنِ النَّسَائِيّ وَابْن ماجة من طَرِيق عبد الله بن شَدَّاد عَن ابْنة حمزه قَالَت مَاتَ مولَى لي وَترك ابْنة لَهُ فقسم رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ المَال بيني وَبَين ابْنَته نِصْفَيْنِ وَأخرجه النَّسَائِيّ من وَجه آخر عَن عبد الله بن شَدَّاد أَن أبنة حَمْزَة أعتقت مَمْلُوكا لَهَا فَمَاتَ فَذكر الحَدِيث وَقَالَ هَذَا أولَى بِالصَّوَابِ وَأخرجه الْحَاكِم من طَرِيق عبد الله بن شَدَّاد عَن أُخْته لأمه أُمَامَة بنت حَمْزَة فَذكره وَأخرجه ابْن أبي شيبَة فَقَالَ عَن فَاطِمَة بنت حَمْزَة
وَمن طَرِيقه أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَأخرجه أَبُو دَاوُد فِي الْمَرَاسِيل عَن عبد الله بن شَدَّاد قَالَ أَتَدْرُونَ مَا ابْنة حَمْزَة مني قَالَ كَانَت أُخْتِي لأمي وَأَنَّهَا اعتقت مَمْلُوكا الحَدِيث
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute