للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بَينهمَا، فَإِن زاغت الشَّمْس قبل أَن يرتحل صَلَّى الظّهْر، ثمَّ يركب " أخرجه مُسلم.

(٣٤٤) وَفِي رِوَايَة الْبَيْهَقِيّ: " كَانَ إِذا كَانَ فِي سفر فَزَالَتْ الشَّمْس صَلَّى الظّهْر وَالْعصر، ثمَّ ارتحل ".

(٣٤٥) وَعَن نَافِع أَن [عبد الله] بن عمر كَانَ إِذا جدَّ بِهِ السّير جمع بَين الْمغرب وَالْعشَاء بَعْدَمَا يغيب الشَّفق، وَيَقُول: " إِن رَسُول الله [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ] كَانَ إِذا جَدَّ بِهِ السّير جمع بَين الْمغرب وَالْعشَاء ". لفظ مُسلم.

(٣٤٦) وَفِي رِوَايَة ابْن فُضَيْل، عَن أَبِيه، عَن نَافِع وَعبد الله بن وَاقد، أَن مُؤذن ابْن عمر قَالَ: الصَّلَاة، قَالَ: سِرْ، حَتَّى إِذا كَانَ قبل

<<  <  ج: ص:  >  >>