للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابن قيس، لم يذكر بينهما أحدا.

وغير الدارقطني، يقول في عاصم بن رجاء: إنه لا بأس به، قاله أبو زرعة.

والمتحصل من علة الخبر، هو الجهل بحال راويين من رواته، والاضطراب فيه ممن لم تثبت عدالته

(١٤٥٠) وذكر من طريق الترمذي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : «خصلتان لا تجتمعان في منافق، حسن سمت ولا فقه في الدين».

ثم سكت عنه، واحتمل سكوته أن يكون صححه، وأن يكون سمح فيه،

<<  <  ج: ص:  >  >>