للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَذكر: " إِن الله يدْخل الْجنَّة بِالسَّهْمِ الْوَاحِد ثَلَاثَة نفر الْجنَّة ". وتبرأ من عهدته بِذكر من دون صحابيه، وَهُوَ لَا تعرف حَاله. وَذكر: " إِن الْقوس الفارسية ملعونة ". وَعرض من إِسْنَاده لرجل، وَأعْرض عَن اثْنَيْنِ لَا تعرف حَالهمَا وَذكر: " لَا سبق إِلَّا فِي خف، أَو حافر، أَو نصل ". وَلم يُصَحِّحهُ، وَهُوَ صَحِيح. وَذكر الْأَمر بارتباط الْخَيل وَمَا يسْتَحبّ مِنْهَا. وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر حَدِيث: " تسموا بأسماء الْأَنْبِيَاء " هُوَ بِإِسْنَادِهِ. وَذكر: " خير الْخَيل الأدهم الأقرح الأرثم ". وَصَححهُ بتصحيح التِّرْمِذِيّ، وَهُوَ لَيْسَ بِصَحِيح. وَذكر: " إيَّاكُمْ أَن تَتَّخِذُوا ظُهُور دوابكم مَنَابِر ". وَسكت عَنهُ، وَفِيه من لَا تعرف حَاله. وَذكر حَدِيث اللخيف، أَو اللحيف، وَسكت عَنهُ، وَهُوَ مضعف. وَذكر حَدِيث: " مَا من بعير إِلَّا فِي ذروته شَيْطَان ". وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق. وَذكر النَّهْي عَن أكل لُحُوم الْجَلالَة. وَهُوَ كَذَلِك.

<<  <  ج: ص:  >  >>