وَذكر: " سَيكون قوم يعتدون فِي الطّهُور وَالدُّعَاء ".
وَسكت عَنهُ، والجريري مختلط، وَلَا يعرف مَتى سمع مِنْهُ حَمَّاد.
وَذكر القَوْل بعد الْوضُوء قبل أَن يتَكَلَّم.
وَأعله بالبيلماني وَلم يعين من يَعْنِي؛ الْأَب أَو الابْن؟ وَفِي إِسْنَاده مَعَ ذَلِك مَجْهُول لم يعرض لَهُ، وَهُوَ صَالح بن عبد الْجَبَّار.
وَعَاد بِمثل هَذَا فِي الْبَيْلَمَانِي فِي حَدِيث: " الشُّفْعَة كحل العقال ".
وَذكر حَدِيث: " تَوَضَّأ مرّة مرّة ".
وَأعله بالمسيب بن وَاضح، وَقد تقدم لَهُ فِي الْعلم خلاف ذَلِك.
وَذكر من عِنْد مُسلم زِيَادَة: " وَإِن لم ينزل ".
وَلم يبين أَنَّهَا من رِوَايَة مطر، وَلها طَرِيق صَحِيح لم يذكرهُ.
وَذكر: " إِذا جَاوز الْخِتَان الْخِتَان وَجب الْغسْل ".
وَصَححهُ بتصحيح التِّرْمِذِيّ، ثمَّ تعقب ذَلِك، والْحَدِيث صَحِيح.
ذكر حَدِيث حُصَيْن بن قبيصَة عَن عَليّ: " كنت مذاء ".
وَقبيصَة مَجْهُول الْحَال، وَلم يعرض من إِسْنَاده لعبيدة بن حميد، فَأصَاب فِي ذَلِك، فَإِنَّهُ ثِقَة، وَإِنَّمَا أَخطَأ فِي تَضْعِيفه بِهِ حَدِيث [ابْن مَسْعُود فِي صَلَاة رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فِي] / الشتَاء والصيف.
وَذكر: " يغسل ذكره وَيتَوَضَّأ وضوءه للصَّلَاة " فِي الْجنب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute