• وذكر حديث الاستنجاء بالجلد.
ولم يبين علته، وهي الجهل بعبد الله بن عبد الرحمن، والرواي عنه موسى ابن أبي إسحاق كذلك.
• وذكر: «فليكرم قبلة الله».
مرسلا، ولم يذكر للمرسل عيبا سوى الإرسال، وهو من رواية زمع [ة ابن صالح، عن سلمة بن وهرام].
وزمعة ضعيف، وسلمة مختلف فيه.
وقد رد حديث ابن رواحة في قراءة الجنب، وهو بهذا الإسناد.
• وذكر إرسال علي المقداد يسأل عن المذي من عند مسلم.
ولم يبين انقطاعه.
وقد أعل هو حديثا في ساعة الجمعة بالانقطاع الذي في هذا وفي حديث سواه.
• وذكر حديث: «الماء يكون بعد الماء».
ولم يبين موضع العلة منه، وهي الجهل بحال حرام بن حكيم.
• وذكر: «إذا أراد أحدكم أن يعود».
وترك منه زيادة، وهي قوله: «فليتوضأ وضوءه للصلاة».
• وذكر: «يقبل بعض أزواجه ثم يصلي ولا يتوضأ».
وضعفه، ولم يبين [أن] علته، إنما هي الانقطاع.
• وذكر حديث طلق في ترك الوضوء من مس الذكر وفي المساجد أيضا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute