في إسناده وإرساله، فيعل بكون] الإرسال والإسناد موجبي الاضطراب الذي فيه وروي في ذلك من حديث ابن عمر صحيح.
• وذكر حديث أبي بن عمارة في المسح بغير توقيت.
وقنع في إعلاله بما لم يفسر، والحديث غاية في الضعف.
• وذكر حديث علي حين انكسر أحد زنديه.
ولم يبين علته، وعمرو بن خالد كذاب.
• وذكر حديث أنس: «وعليه عمامة قطرية».
وهو حديث لا يصح، وهو قد سكت عنه.
• وذكر حديث الانتضاح.
وأتبعه ما يوهم صحته، وليس كذلك، فإن الحكم بن سفيان لا صحبة له، ولا تعرف حاله.
• وذكر حديث زيد بن خالد في الانتضاح من رواية ابن لهيعة.
ثم قال: روي أيضا من طريق رشدين بن سعد، يسنده إلى زيد بن حارثة، وهو ضعيف.
كذا قال، ورواية رشدين ليست موصلة إلى زيد، لكن إلى ابنه أسامة.
• وذكر حديث: «الطهور شطر الإيمان».
وفي الجنائز حديث: «أربع من أمر الجاهلية».
بإسناد واحد منقطع في موضعين
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute