بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
صلى الله عَليّ مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم تَسْلِيمًا
كتاب الْمَنَاسِك
ذكر حَدِيث: " لَو قلت: نعم لَوَجَبَتْ، وَلكنهَا حجَّة وَاحِدَة ". وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر: " هَذِه ثمَّ ظُهُور الْحصْر ". وَسكت عَنهُ أَيْضا وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر: " من ملك زاداً وراحلة ". وَضَعفه، وَلم يبين علته. وَذكر: " من أَرَادَ الْحَج فَليَتَعَجَّل " وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح، وَأتبعهُ زِيَادَة من عِنْد الطَّحَاوِيّ، وَهِي أَيْضا كَذَلِك. وَذكر حَدِيث الْمَرْأَة تَجِد المَال وَلَا يَأْذَن لَهَا زَوجهَا فِي الْحَج. وَضَعفه بِرَجُل ظَنّه مَجْهُولا، وَلَيْسَ كَذَلِك. وَذكر: " سفر الْمَرْأَة مَعَ عَبدهَا ضَيْعَة ". وَضَعفه، وَلم يبين علته. وَذكر التجرد والاغتسال للإهلال.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.patreon.com/shamela4