للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَحسنه، وَهُوَ ضَعِيف. وَذكر: " التمسوا لَهُ وَارِثا أَو ذَا رحم ". وَلم يبين أَنه من رِوَايَة شريك. وَذكر تَوْرِيث الْمولى الْأَسْفَل. وَحسنه، وَلم يبين الْمَانِع من تَصْحِيحه. وَذكر تَوْرِيث الْمَرْأَة من دِيَة زَوجهَا. وَصَححهُ، وَهُوَ مُنْقَطع. وَذكر: " لَيْسَ لقَاتل شَيْء ". ورماه بالانقطاع، وَترك رميه بِمَجْهُول. وَذكر حَدِيث: " لَا يتوارث أهل ملتين، وَالْمَرْأَة تَرث من دِيَة زَوجهَا ". وَظن مُحَمَّد بن سعيد راوية أَنه المصلوب، وَلَيْسَ بِهِ. وَذكر فِيهِ حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب. وَلم يبين أَنه من رِوَايَة إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش. وَذكر فِي رِوَايَة الْوَلَاء حَدِيثا تصحف لَهُ فِيهِ رِئَاب بن حُذَيْفَة، بِزِيَاد وَذكر: " إِذا اسْتهلّ الْمَوْلُود ورث ". وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق. وَذكر: " استهلال الصَّبِي العطاس ". ورماه بالبيلماني، وَلم يبين الْأَب يَعْنِي أم الابْن؟ وَذكر حَدِيث الرجل يسلم على يَدي الرجل. وَلم يبين علته.

<<  <  ج: ص:  >  >>