وَلما أصبح الْخَلِيفَة تقدم إِلَى أئتاذ الدَّار بِالْقَبْضِ على جَمِيع أَصْحَاب الشطرنجي وأسبابه وَأخذ جَمِيع مَا كَانَ فِي دَاره وَأمر بإحضار أقش مَمْلُوك آل تنبه الشطرنجي فَأعْطى خمس مائَة دِينَار وخلع عَلَيْهِ ورسم أَن تكون هَذِه جَارِيَة عَلَيْهِ مستمرة فِي كل سنة يَأْخُذهَا من الدِّيوَان