وَالْقِيَام على هَذَا يقطع مواد عَظمَة الله من قلب العَبْد فيدوم اعراضه عَنهُ ويأنس بِجَانِب مكر الله ويأمن تَعْجِيل الْعقُوبَة وَهَذَا هُوَ المفتر المخدوع المستدرج
واما امثالنا من النَّاس فَيَنْبَغِي ان يكون الْخَوْف عِنْدهم اكثر من الرَّجَاء لَان الرَّجَاء الصَّادِق انما يكون على قدر الْعَمَل بالطاعات