فَإِن كنت فِي هَذِه الْحَالَات والاوقات مَحْمُودًا فَمَا احسن خيرك وَاحْمَدْ الله واسأله الزِّيَادَة من فَضله وامض فَإنَّك على سَبِيل الاسْتقَامَة وَطَرِيق الْمحبَّة ومحجة الايمان
وان كنت فِي هَذِه الْحَالَات مذموما فأخلاقك وسيرتك اولى بك ان تصلحها فَإِن فِيك فَسَادًا عَظِيما وَلست على سَبِيل الاسْتقَامَة وَلَا على طَرِيق الْمحبَّة وَلَا محجة الايمان