وكتاب الله عز وجل هو الذي كما وصفه الله تعالى فقال:{وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}[فصلت: ٤١ ـ ٤٢].
وقال تعالى:{لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ}[البقرة:٢].
وقال تعالى:{مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ}[الأنعام: ٣٨].
وقال تعالى:{فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ}[القيامة: ١٧ ـ ١٨].