٢ انظر: في أعقاب الثورة المصرية جـ٢ ص٦١ وما بعدها. ٣ انظر: في اعقاب الثورة المصرية جـ٢ ص١١٨ وما بعدها. ٤ كان صدقي قد تولى الحكم ١٩٣٠ وأصبح من المتوقع -كما هي العادة- حل البرلمان وتعطيل الدستور، فاجتمع البرلمان اجتماعًا خاصًا للنظر فيما يراد بدستور البلاد، ونوقش الموضوع، ووقف العقاد خطيبًا، فكان مما قاله: "إن الأمة على استعداد لأن تسحق أكبر رأس يخون الدستور، أو يعتدي عليه"، وكان من الواضح أن المقصود هو الملك فؤاد، فدبر للعقاد قضية عيب في الذات الملكية، وحكم عليه بالسجن تسعة أشهر "انظر: العقاد -دراسة وتحية ص٦٤-٦٥". ٥ انظر: في أعقاب الثورة المصرية جـ٢ ص١١٩، وما بعدها وص٥٠ وما بعدها، وص١٧٤ وما بعدها.