٢ فِي ط، س، ش بِدُونِ "كَمَا".٤ هَذَا الحَدِيث هُوَ فِي معنى مَا أخرجه البُخَارِيّ وَمُسلم فِي صَحِيحَيْهِمَا عَن أبي هُرَيْرَة أَن النَّاس قَالُوا: يَا رَسُول الله، هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟.... الحَدِيث، وَفِي البُخَارِيّ عَن جرير مَرْفُوعا: إِنَّكُم سَتَرَوْنَ ربكُم عيَانًا انطر: صَحِيح البُخَارِيّ بشرحه الْفَتْح، كتاب التَّوْحِيد، بَاب {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ} حَدِيث رقم ٧٤٣٥، ٧٤٣٧، ١٣/ ٤١٩، وصحيح مُسلم بترتيب وتبويب مُحَمَّد فؤاد، كتاب الْإِيمَان، بَاب معرفَة طَرِيق الرُّؤْيَة حَدِيث ٢٩٩، ١/ ١٦٣.٥ لَفْظَة "عَنهُ" لَيست فِي ط، ش، س.٦ عدي بن حَاتِم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج: بِفَتْح الْمُهْملَة وَسُكُون الْمُعْجَمَة آخِره جِيم، الطَّائِي أَبُو طريف، بِفَتْح الْمُهْملَة، وَآخره فَاء، صَحَابِيّ شهير، وَكَانَ مِمَّن ثَبت على الْإِسْلَام فِي الرِّدَّة، وَحضر فتوح الْعرَاق وحروب عَليّ وَمَات سنة ٦٨هـ وَقيل: ابْن ١٢٠ سنة، وَقيل ٨٠ سنة/ ع، التَّقْرِيب ٢/ ١٦، وَانْظُر: تَجْرِيد أَسمَاء الصَّحَابَة للذهبي ج١ ص"٣٧٦"، والإصابة لَا بن حجر بذيله الِاسْتِيعَاب ٢/ ٤٦٠-٤٦١، وتهذيب التَّهْذِيب ٧/ ١٦٦-١٦٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute