للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فهرس الْأَشْعَار والأمثال:

الصفحة

تظل جيادنا متمطرات يطلمهن بِالْخمرِ النِّسَاء ٥٩٦

سَأَبْكِيكَ لِلدُّنْيَا وَلِلْعَيْنِ إِنَّنِي رَأَيْتُ يَد الْمَعْرُوف بعْدك شلت ٦٩٩

المستغيث بِعَمْرو عِنْد كربته كالمستجير من الرمضاء بالنَّار ٤٣٣

تَنْفِي يداها الْحَصَا فِي كل هاجرة نفي الدَّنَانِير تنقاد الصياريف ٤٣٢

يَا عز كُفْرَانك الْيَوْم مَاذَا يحاول إِنِّي رَأَيْتُ اللَّهَ قَدْ أَهَانَكَ ٨١٨

أَلا تَسْأَلَانِ الْمَرْء مَاذَا يحاول أنحب فَيَقْضِي أم ضلال وباطل ٣٥٦

أَلَا كُلُّ شَيْءٍ مَا خَلَا اللَّهَ باطلٌ وَكُلُّ نَعِيمٍ لَا محَالة زائلُ ٣٥٦

وكل أنَاس سَوف تدخل بَينهم دويهية تصفر مِنْهَا الأنامل ٣٥٦

وكل امْرِئ يَوْمًا سَيعْلَمُ سَعْيه إِذا كشفت عِنْد الْإِلَه الحصائل ٣٥٦

ودع هُرَيْرَة إِن الركب مرتحل وَهل تطبق وداعًا أَيهَا الرجل ٧٧٧

مَا رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْحَزْنِ مُعْشِبَةٌ خَضْرَاءُ جَادَ عَلَيْهَا مُسْبِلٌ هَطِلُ ٧٧٦

يُضَاحِكُ الشَّمْسَ مِنْهَا كَوْكَبٌ شَرِقٌ مُؤْزِرٌ بِغَمِيمِ النَّبْتِ مُكْتَهِلُ ٧٧٦

فَمَرَّ بِنَا رِجْلٌ مِنَ النَّاسِ وَانْزَوَى إِلَيْهِمْ مِنَ الرِّجْلِ الثَّمَانِينَ أرجل ٨٠٦

إِذا كَانَ اللبيب كَذَا جهولًا فَمَا فضل اللبيب على الطغام ٣١٤

وَجَدْتُ اللَّهَ إِذَا سَمَّى نَزَارًا وَأَسْكَنَهُمْ بِمَكَّةَ قَاطِنِينَا ٨٢٦

لَنَا جَعَلَ الْمَكَارِمَ خَالِصَاتٍ فَلِلنَّاسِ الْقَفَا وَلَنَا الجبينا ٨٢٦

أثيبي أَخا ضارورة أصفق العدا عَلَيْهِ وَقلت فِي الصّديق أواصره ١٥٨

فهرس الْأَمْثَال:

١- حَدِيث خرافة ٦٨٢

٢- كالمستجير من الرمضاء بالنَّار ٤٣٣

٣- يداك أوكنا وفوك نفخ ٢٣٨

<<  <  ج: ص:  >  >>