٢ قَالَ فِي التَّقْرِيب ١/ ٦٨: إِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد الأحمسي مَوْلَاهُم البَجلِيّ، ثِقَة من الرَّابِعَة، مَاتَ سنة ٤٦ع/. وَفِي تَهْذِيب التَّهْذِيب ١/ ٢٩١ أَنه روى عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ وَأكْثر عَنهُ.٣ قَالَ فِي التَّقْرِيب ٢/ ١٢٧ -قيس بن أبي حَازِم البَجلِيّ، أَبُو عبد الله الْكُوفِي، ثِقَة، من الثَّانِيَة، مخضرم، وَيُقَال: لَهُ رُؤْيَة، وَهُوَ الَّذِي يُقَال إِنَّه اجْتمع لَهُ أَن يروي عَن الْعشْرَة، مَاتَ بعد التسعين، أَو قبلهَا، وَقد جَاوز الْمِائَة، وَتغَير، ع.٤ جرير بن عبد الله بن جَابر البَجلِيّ، صَحَابِيّ مَشْهُور، مَاتَ سنة ٥١هـ، وَقيل بعْدهَا، ع. انْظُر التَّقْرِيب ١/ ١٢٧، انْظُر، الِاسْتِيعَاب ذيل الْإِصَابَة ١/ ٢٣٤-٢٣٧، وَأسد الغابة لِابْنِ الْأَثِير ١/ ٢٧٩-٢٨٠، والإصابة بذيله الِاسْتِيعَاب ١/ ٢٣٣-٢٣٤، وتهذيب التَّهْذِيب ٢/ ٧٣-٧٥.٥ أخرجه البُخَارِيّ فِي صَحِيحه بشرح الْفَتْح، كتاب التَّوْحِيد، بَاب قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ} حَدِيث رقم ٧٤٣٤، ١٣/ ٤١٩ من طَرِيق إِسْمَاعِيل، عَن قيس، عَن جرير قَالَ: كُنَّا جُلُوسًا عِنْد النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ نظر إِلَى الْقَمَر لَيْلَة الْبَدْر قَالَ: "إِنَّكُم سَتَرَوْنَ ربكُم كَمَا ترَوْنَ هَذَا الْقَمَر لَا تضَامون فِي رُؤْيَته.. الحَدِيث " وَانْظُر "الحَدِيث بعده رقم ٧٤٣٦ جـ١٣ صـ"٤١٩".قلت: وسرد ابْن الْقيم رَحمَه الله أَسمَاء من رووا هَذَا الحَدِيث عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ فِي كِتَابه حادي الْأَرْوَاح صـ"٢٢٤-٢٢٥" فَوجدت أَنهم زادوا على =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute