٣ عبد الله بن عَبَّاس، تقدم ص"١٧٢".٤ قَالَ فِي التَّقْرِيب٢/ ٦٠٦: عَائِشَة بنت أبي بكر الصّديق، أم الْمُؤمنِينَ، أفقه النِّسَاء مُطلقًا، وَأفضل أَزوَاج النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِلَّا خَدِيجَة فَفِيهَا خلاف شهير، مَاتَ سنة ٥٧ على الصَّحِيح ع وَانْظُر: الِاسْتِيعَاب ذيل الْإِصَابَة٤/ ٣٤٥-٣٥١ وَأسد الغابة٥/ ٥٠١-٥٠٤ والإصابة بذيله الِاسْتِيعَاب٤/ ٣٤٨-٣٥٠ وتهذيب التَّهْذِيب١٢/ ٤٣٣-٤٣٦.٥ سُورَة الزمر، آيَة "٦٧".٦ فِي ط، س، ش "فَأَيْنَ يكون النَّاس؟ ".٧ أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي الْجَامِع بشرحه تحفة الأحوذي، أَبْوَاب التَّفْسِير، تَفْسِير سُورَة الزمر، حَدِيث٣٢٩٨/ جـ٩ ص"١٢٠-١٢١" قَالَ: حَدثنَا سُوَيْد بن نصر أخبرنَا عبد الله بن الْمُبَارك بِهَذَا السَّنَد، عَن مُجَاهِد قَالَ: ابْن عَبَّاس: "أَتَدْرِي مَا سَعَة جَهَنَّم؟ قلت: لَا، قَالَ: أجل وَالله مَا تَدْرِي "حَدَّثتنِي عَائِشَة: أَنَّهَا سَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن قَوْلُهُ: {وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} قَالَت: قلت: فَأَيْنَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: على =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute