٢ فِي ط، س، ش "فَلَيْسَ" ويتضح الْمَعْنى بِمَا فِي الأَصْل.٣ فِي س "زَعمه" ويتضح الْمَعْنى بِمَا أُثبتناه.٤ أَبُو حنيفَة، تقدم ص"١٩٢".قلت: وَعُثْمَان بن سعيد يحسن الظَّن بِأبي يُوسُف وَأبي حنيفَة رحمهمَا الله وَلَكِن الَّذِي حمله على هَذَا هُوَ قُوَّة اندفاعه فِي الرَّد على الْخصم كَمَا هُوَ وَاضح لمن تَأمل هَذَا الْكتاب.٥ كَذَا فِي جَمِيع النّسخ ولعلها "أعظم٦ فِي ط، س، ش "عَن حَمَّاد بن إِبْرَاهِيم" وَصَوَابه مَا فِي الأَصْل. تَأمل السطور الَّتِي بعده، وَحَمَّاد هَذَا هُوَ ابْن أبي سُلَيْمَان مُسلم الْأَشْعَرِيّ مَوْلَاهُم، أَبُو إِسْمَاعِيل الْكُوفِي، فَقِيه صَدُوق، وَله أَوْهَام، من الْخَامِسَة، رمي بالإرجاء، مَاتَ سنة عشْرين أَو قبلهَا، خت بخ م وَالْأَرْبَعَة، وَفِي تَهْذِيب التَّهْذِيب ٣/ ١٦ أَنه روى عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَعنهُ أَبُو حنيفَة.وَإِبْرَاهِيم هُوَ النَّخعِيّ، تقدم ص"٣٧٤"، وَفِي تَهْذِيب الْكَمَال ١/ ٦٧ أَن حَمَّاد بن أبي سُلَيْمَان روى عَنهُ.٧ فِي ط، س، ش "بصر".٨ فِي ط "عِنْد أبي يُوسُف وعندكم أثر"، وَفِي س "عِنْد أبي يُوسُف وعندكم" وَلم يذكر لَفْظَة "أثر"، وَفِي ش "عِنْد أبي يُوسُف وعندكم أثرا".قلت: أَبُو يُوسُف صَاحب أبي حنيفَة، تقدم ص"١٦٧".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute