٢ فِي الأَصْل وس "مطعونين عَلَيْهِم"، وَفِي ط "مطعونون" وَبِمَا أثبتنا فِي ش وَهُوَ الصَّوَاب.٣ أَبُو هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ، تقدم ص”١٧٩".٤ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ الله عَنهُ، تقدم ص”٢٥٦".٥ هُوَ الصَّحَابِيّ الْجَلِيل مُعَاوِيَة بن أبي سُفْيَان، صَخْر بن حَرْب بن أُميَّة الْأمَوِي، أَبُو عبد الرَّحْمَن، الْخَلِيفَة، صَحَابِيّ أسلم قبل الْفَتْح، وَكتب الْوَحْي، مَاتَ فِي رَجَب سنة ٦٠ وَقد قَارب الثامنين، انْظُر: التَّقْرِيب ٢٥٩/٢ وَانْظُر: الِاسْتِيعَاب ذيل الْإِصَابَة ٣٧٥/٣-٣٨٣، وَأسد الغابة ٣٨٥/٤-٣٨٨، والإصابة بذيله الِاسْتِيعَاب ٤١٢/٣-٤١٤، وتهذيب التَّهْذِيب ٢٠٧/١٠.٦ عبارَة "رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ" لَيست ف ط، س، ش.٧ فِي ط، ش "أَنهم المطعونون" وَفِي "أَيهمْ المطعونون".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute