وَانْظُر: الدفاع عَن أبي هُرَيْرَة، تأليف عبد الْمُنعم صَالح الْعلي ط. الأولى ص"١٢٢".١ فِي ط، س، ش "عمر رَضِي الله عَنهُ" وَانْظُر تَرْجَمته ص”٢٧٧".٢ فِي ط، س، ش "مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم".٣ أخرجه البُخَارِيّ فِي صَحِيحه بشرحه، الْفَتْح/ كتاب فَضَائِل الصَّحَابَة/ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ مَرْفُوعا بِلَفْظِهِ، وَزِيَادَة: "فَلَو أَن أحدكُم أنْفق مثل أُحدٍ ذَهَبا مَا بلغ عَن الْأَعْمَش. وَأخرجه مُسلم فِي صَحِيحه/ تَحْقِيق مُحَمَّد فؤاد/ كتاب فَضَائِل الصَّحَابَة/ بَاب تَحْرِيم سبِّ الصَّحَابَة، حَدِيث ٢٢١ جـ٤/ ١٩٦٧ عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا بِلَفْظ: "لَا تسبوا أَصْحَابِي، لَا تسبوا أَصْحَابِي ... " الحَدِيث، وَفِي الْمصدر نَفسه حَدِيث ٢٢٢ جـ١٩٦٧/٤ عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا بِلَفْظ: "لَا تسبوا أَصْحَابِي، لَا تسبوا أَصْحَابِي ... " الحَدِيث، وَفِي الْمصدر نَفسه حَدِيث ٢٢٢ جـ٤ ص”١٩٧٦-١٩٦٨" بِلَفْظِهِ وَزِيَادَة فِي آخِره، وَرَوَاهُ أَيْضا التِّرْمِذِيّ وَأَبُو دَاوُد وَغَيرهمَا.٤ أخرجه ابْن مَاجَه فِي سنَنه/ تَحْقِيق مُحَمَّد فؤاد/ كتاب الْأَحْكَام/ بَاب كَرَاهَة الشَّهَادَة لمن لم يستشهد/ حَدِيث ٢٣٦٣، ٧٩١/٢ عَن عمر مَرْفُوعا بِلَفْظِهِ وَزِيَادَة فِي آخِره.قلت: وبلفظ ابْن مَاجَه عَن عمر ذكره الألباني فِي صَحِيح الْجَامِع الصَّغِير الطبعة الأولى، حَدِيث ٢٠٤ ج١/ ١١٨ وَقَالَ عَنهُ: صَحِيح.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute