للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَفِيمَا ذَكَرْنَا مِنْ ذَلِكَ مَا يُبْطِلُ دَعْوَى جَهْمٍ١ فِي أُغْلُوطَتِهِ٢ الَّتِي تَوَهَّمَ٣ عَلَى اللَّهِ فِي الضَّمِير.


= حَدِيث ٢٠، ٢١، ٢٠٤٦-٢٠٤٧.
وَمِنْهَا قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَن يَمُوت صَغِيرا وَفِي أَطْفَال الْمُشْركين: "الله أعلم بِمَا كَانُوا عاملين"، رَوَاهُ مُسلم فِي صَحِيحه تَرْتِيب وَتَحْقِيق مُحَمَّد فؤاد/ كتاب الْقدر/ بَاب معنى كل مَوْلُود يُولد على الْفطْرَة/ الْأَحَادِيث ٢٣، ٢٤، ٢٦، ٢٧، ٢٨، ٢٠٤٨/٤-٢٠٤٩.
وَانْظُر: البُخَارِيّ بشرحه الْفَتْح/ كتاب الْقدر/ بَاب الله أعلم بِمَا كَانُوا عاملين ٤٩٣/١١.
وَانْظُر: الْمُوَطَّأ تَحْقِيق وترقيم مُحَمَّد فؤاد عبد الْبَاقِي/ كتاب الْجَنَائِز/ بَاب جَامع الْجَنَائِز حَدِيث ٥٢، ٢٤١/١.
١ جهم بن صَفْوَان، تقدّمت تَرْجَمته ص”١٤٧".
٢ فِي ط، س، ش "أغلوطاته".
٣ فِي ط، ش "توهم بهَا على الله فِي الضَّمِير"، وَفِي س "يُوهم على الله الضَّمِير".

<<  <  ج: ص:  >  >>