٢ يحيى الْقطَّان، تقدم ص"٢٧٢".٣ زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة، تقدم ص"٤١٦"، وَفِي التَّهْذِيب لِابْنِ حجر ٢٣٩/٣ أَنه روى عَن عَامر الشّعبِيّ، وَعنهُ الْقطَّان.٤ الشّعبِيّ، تقدم ص"١٦٨".٥ قَالَ فِي التَّقْرِيب ٣٥٠/١: شُرَيْح بن هَانِئ بن يزِيد الْحَارِثِيّ الْمذْحِجِي أَبُو الْمِقْدَام، الْكُوفِي، مخضرم، ثِقَة مَعَ ابْن أبي بكرَة بسجستان/ بخ م وَالْأَرْبَعَة. وَفِي تَهْذِيب ابْن حجر ٣٣٠/٤ أَنه روى عَن عَائِشَة وَسعد وَعنهُ الشّعبِيّ.٦ عبارَة "رَضِي الله عَنْهَا" لَيست فِي ط، س، ش، وَعَائِشَة تقدّمت ترجمتها ص"٢٥٢".٧ تقدم تَخْرِيج أول الحَدِيث فِي الحَدِيث قبله، وَأخرجه مُسلم بِهَذَا اللَّفْظ فِي صَحِيحه، تَرْتِيب وتبويب مُحَمَّد فؤاد عبد الْبَاقِي/ كتاب الذّكر/ بَاب من أحب لِقَاء الله حَدِيث ١٦، ٢٠٦٦/٤ من طَرِيق أبي بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَليّ بن مسْهر عَن زَكَرِيَّا عَن الشّعبِيّ بِهَذَا الْإِسْنَاد مَرْفُوعا.وَأخرجه الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده بهامشه الْمُنْتَخب ٤٤/٦، ٥٥، ٢٠٧، ٢٣٦، عَن عَائِشَة مَرْفُوعا وَفِيه: "وَالْمَوْت قبل لِقَاء الله".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute