أنور خوجه ـ ويدعى أنه الله
ومحمد شيخو ـ ويدعى أنه رسول الله!
هدموا المساجد
حولوا المناهج الدراسية إلى الاحاد
ويسومون المسلمين صنوف الارهاب١
٣ـ من الصومال
٦٥ـ بعد الإنقلاب العسكري الذي أعلن به زياد بري حكم الاشتراكية (العلمية) أو الماركسية أصدر بعض القوانين يعدل بها أحكام الإسلام في الميراث
فعارضه بعض العلماء فقتلهم حرقا بالنار!!!
٦٦ـ الدعوة إلى الشيوعية في البلاد التي لم تحكمها
١ـ في البداية كانت الشيوعية تعلن رأيها في الدين صراحة أنه ((أفيون الشعوب)) و ((مخدر الفقراء)) وأنه ((انعكاس لشقاء فعلي، واحتجاج على هذا الشقاء. وربما قال قائلهم.. أنهم يقصدون الدين المسيحي
ولكنهم بشروا بذلك ـ فيما أعلم ـ في بلاد المسلمين كذلك
وقد كان دعاة الشيوعية ـ ولا يزال بعضهم ـ يفتخر بمحادته لله سبحانه وبتركه لشعائر الإسلام، وبممارسته لصنوف الانحلال
وكان لايزال من وسائلهم للتبشير اغراق الشخص بالمال والجنس..
حتى يغرق في الطين إلى أذنيه!
٢ـ وبدا لهم أن الشيوعية تلقى مقاومة عنيفة من العقيدة لمجاهرتها بالالحاد..
فبدا لهم أن يعدلوا من ((التكتيك)) فبدأ روجيه جارودي فيلسوف الحزب الشيوعي الفرنسي ـ السابق ـ يعلن عن الأمل في تعاون بين المسيحين والشيوعين لبناء المستقبل دون أن نضيع شيئا من ميراث القيم الانسانية
١ - نقلا عن بيان لاتحاد الطلبة المسلمين في شرق أوربا.