(١) التدقيق في اختيار أصلح المتقدمين للالتحاق بمدارس وكليات الدعوة ممن يتوافر الاستعداد المطلوب للداعية من حيث المواهب والصفات الخلقية والخلقية.
(٢) تشجيع الطلاب المتقدمين لمدارس وكليات الدعوة بمزايا تعينهم على الالتحاق والاستمرار في دراسة علوم الدعوة.
(٣) العناية بانتقاء أساتذة كليات الدعوة من أناس يؤثرون بالقدوة كما يؤثرون بالكلمة بأن يكونوا رجال علم ودعوة معا.
(٤) تنظيم دورات تدريبية لمجموعات من الدعاة يمارسون من خلالها مهام الدعوة بطريقة علمية مدروسة مع التعمق في العلوم الإسلامية وتزويد الدارسين بالثقافة العامة الضرورية لمواجهة التيارات المعادية للإسلام.
(٥) إقامة دورات تدريبية في مجال الدعوة لغير المتفرغين من الراغبين في العمل للدعوة كالأطباء والمعلمين والمهندسين والتجار وغيرهم.
(٦) تنظيم لقاءات إسلامية للدعاة للتعارف وتبادل الخبرات ممن يمكنهم من الوقوف على إيجابيات والسلبيات في المناطق التي يدعون فيها.
(٧) تزويد الدعاة بما يمكنهم من الوقوف على المذاهب المنحرفة والمبادئ الهدامة لمواجهة التحديات والتيارات المعادية للإسلام.
(٨) دعم مراكز والهيئات الإسلامية الموجودة حالياً مع إنشاء مراكز جديدة في البلاد التي بها أقليات مسلمة لإمداد الدعاة بما يحتاجون إليه في أداء رسالتهم.
(٩) تزويد مراكز وهيئات الدعوة بالكتب المناسبة والنشرات المتعلقة بالدعوة وأحوال العالم الإسلامي، وإمدادها بالأشرطة التي تسجل فيها محاضرات لكبار المفكرين الإسلاميين.
(١٠) دعوة الجامعات في البلاد الإسلامية بأن تخصص منحاً دراسية لأبناء الأقليات الإسلامية ليتلقوا علومهم في الكليات النظرية والعملية كالطب والهندسة وغيرهما.