(٢) أرسطو بن نيفوماخس الفيثاغوري، أكبر فلاسفة اليونان، تتلمذ على أفلاطون، ودعي بأمير الفلسفة، والمعلم الأول، وصاحب المنطق، وهو مؤسس مذهب المشائين، ت ٣٢٢ ق. م.
انظر في ترجمته: إخبار الحكماء للقفطي ١٢٠، عيون الأنباء لابن أبي أصيبعة ص٨٦، الفهرست لابن النديم ص٣٤٥. (٣) انظر: درء تعارض العقل والنقل ٩/٤٠٠ - ٤٠٦. (٤) يقصد ابن تيمية رحمه الله طريقة أرسطو والقدماء من الفلاسفة في إثبات العلة الأولى وهي طريق الحركة الإرادية، حركة الفلك، وأثبتوا علة غائية، وبالمقابل طريقة متأخري الفلاسفة وهي طريقة الوجود والوجوب والإمكان وطريقة التركيب. انظر: منهاج السنة النبوية ١/٣٤٧. (٥) منهاج السنة النبوية ١/٣٤٨، وانظر: في الثناء عليه أيضاً: الصفدية ١/٤٥، منهاج السنة النبوية ١/٢٦٨، درء تعارض العقل والنقل ٩/٤١٩، رسالة في علم الله (ضمن جامع الرسائل ١/١٨٠) ، وفي رده على من قال بقدم العالم (مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ١٧/٢٨٨) .