يكتبونها هم مسلمو الهند المُتَنَصِّرونَ مثل (عماد الدين) الذي حصل من مدارس إنكلترا على لقب دكتور في اللاهوت.
وبهذه اللغات الثلاث صار يمكن للمبشرين أن يتحككوا بثلثي المسلمين في العالم، أما الثلث الثالث فمؤلف من ١٠ ملايين صيني و٢٠ مليون من الصقلبيين و ٢٥ مليون من السود وهؤلاء لا توجد في لغاتهم كتب تبشير.
ثم تليت تقارير أخرى في بيان ضرورة نشر مؤلفات في المناظرات الدينية التاريخية التي تكون مكتوبة بأسلوب عصري على ما تقتضيه حالة المسلمين في مصر والهند وسائر أقطار الشرق ثم أشاروا إلى مساعدة صحف أوروبا الكبرى للمبشرين لاهتمامها بالأمور الإسلامية ومن أدلة هذا الاهتمام إنشاء مجلة " العالم