الإسلامي " الفرنسوية ومجلة " الإسلام " الألمانية، و" دائرة المعارف الإسلامية " التي نشرت بثلاث لغات.
الجَامِعَةُ الإِسْلاَمِيَّةِ:
وبعد أن تليت التقارير الكثيرة في موضوعات مختلفة بدأ المؤتمرون بالمسائل التي عقدوا مؤتمرهم لأجلها وافتتحوا ذلك بمسألة الجامعة الإسلامية فتقدم عنها ثلاثة تقارير:
الأول: من القسيس (نلسن) عن حركة الجامعة الإسلامية في السلطنة العثمانية، والثاني من القسيس (ورنر) السويسري عن الجامعة الإسلامية في ماليزيا.
قال القسيس (نلسن) عن الجامعة الإسلامية في السلطنة العثمانية: إن حركة هذه الجامعة قد ضعفت جِدًّا بعد خلع السلطان عبد الحميد ولكن لا تزال في الأهالي روح تضامن مع ملازمة للإسلام وهي سائدة بين مسلمي سوريا إلى درجة تدعو للتبصر في علاقاتها بزعماء الفكرة