(١) انظر: خطبه في ابن هشام، السيرة (م ٢، ص ٥٦٢) . ابن سعد، الطبقات (ج ١، ص ٢٩٤) . الطبري، تاريخ (ج ٣، ص ١١٦) (الواقدي) . ابن حزم، جوامع السيرة (ص ٢٨) . ابن عبد البر، الاستيعاب (ج ١، ص ٢٠٠) . (٢) أبو داود، سليمان بن الأشعث السجستاني (ت ٢٧٥ هـ) سنن أبي داود، بيروت، دار الكتاب العربي، د. ت، (ج ٣، ص ٨١) . وفي حديث: «الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب» (ج ٣، ص ٨١) . (٣) أول لقب لقب به نواب الرسول صلّى الله عليه وسلم وممثلوه هو لقب (أمير) والواقع أن هذا اللقب استعمل قبل الإسلام، ولكن استعماله كان يحمل معنى دنيويّا بحتا، أما في ظل الحكم الإسلامي فأصبح يحمل المعنى الديني والدنيوي معا، ويلاحظ أن الموظفين في زمن الرسول صلّى الله عليه وسلم كانوا يسمون عمالا وأمراء وولاة، ومن هنا فإنا نجد تداخلا في التسمية، فترد في المصادر إشارات إلى أن النبي صلّى الله عليه وسلم استعمل فلانا أو أقر فلانا أو ولّى فلانا.. إلخ. انظر: الأعظمي، الألقاب (ص ٤٥١) . (٤) انظر: خليفة من خياط، تاريخ (ج ١، ص ٦١) . ابن عبد البر، الاستيعاب (ج ٣، ص ١١٩٨، ١١٩٩) . ذكرت كتب السير أنه استعمل في غزوة الأبواء، وبواط، وذي العشيرة، والسويق، وغطفان، وأحد، وحمراء الأسد، وذات الرقاع، وبدر، وبني النضير، والغابة، وغيرها. انظر: ابن سعد، الطبقات (ج ٢، ص ٣٦، ٣٩، ٤٩، ٥٨) . الطبري، تاريخ (ج ٢، ص ٥٥٥) (الواقدي) .