(٢) الأزرقي، أخبار مكة (ج ٢، ص ٤٠) (موسى بن عقبة) . (٣) ابن هشام، السيرة (م ٢، ص ٥٠٠) . الفاسي، العقد الثمين (ج ٧، ص ٣٦٦، ٣٦٧) . أحمد بن السيد زيني دحلان، أمراء البلد الحرام (ط ٢) بيروت، الدار المتحدة للنشر، (١٤٠١ هـ، ١٩٨١ م) ، (ص ٧) . (٤) العسكري، الأوائل (ص ٢٢٢) . ابن حزم، جمهرة (ص ١١٣) . ابن حجر، أسد الغابة (ج ٣، ص ٣٥٨، ٣٥٩) . (٥) تذكر بعض المصادر الجغرافية أعمالا تابعة لمكة. وهذه الأعمال تبعت مكة في فترة لاحقة. انظر: ابن خرداذبة، المسالك والممالك (ص ١٢٨) . اليعقوبي، البلدان (ص ٣١٦) . المقدسي، أبا عبد الله محمد بن أحمد (ت ٢٨٧ هـ) ، أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، تحقيق دي خوية، ليدن، مطبعة بريل، (١٩٠٦ م) ، أوفست، مكتبة الخياط، بيروت، (ص ٧٩، ٨٠) . شيخ الربوة شمس الدين أبا عبد الله محمد بن أبي طالب الأنصاري، (ت ٧٢٧ هـ) ، نخبة الدهر في عجائب البر والبحر، د. ت (ص ٢١٥) . (٦) ابن هشام، السيرة (م ٢، ص ٥٤٠) . الطبري، تاريخ (ج ٢، ص ٩٩) . ابن حزم، جوامع السيرة (ص ٢٤) . ابن عبد البر، الاستيعاب (ج ٣، ص ١٠٣٥) . (٧) ابن هشام، السيرة (م ٢، ص ٥٤٠) . الطبري، تاريخ (ج ٢، ص ٩٩) . قال أبو بكر: «رأيت هذا الغلام ... » والغلام في اللغة هو الممتلئ شبابا، ويقدر ما بين الخامسة عشرة والعشرين. انظر: ابن سيده، المخصص (ج ١، ص ٣٤) .