(٢) أخرجه النسائي (٦/ ٢٥) رقم (٣١٤٠) قال الألباني: حديث (صحيح) الجامع الصغير وزيادته (١/ ٣٧٩) رقم (١٨٥٦). (٣) أخرجه ابن ماجه (٢/ ١٤٠٦) رقم (٤٢٠٣) الترمذي (٥/ ٣١٤) رقم (٣١٥٤)، قال الألباني: حديث (حسن) مشكاة المصابيح (٣/ ١٤٦٢) رقم (٥٣١٨). (٤) من سمع: من سمع بعمله الناس وقصد به اتخاذ الجاه والمنزلة عندهم، ولم يرد به وجه الله، فإن الله تعالى يسمع به خلقه، أي يجعله حديثًا عند الناس الذى أراد نيل المنزلة عندهم بعمله، ولا ثواب له في الآخرة عليه، وكذلك قوله من يرائي: أي بعمله الناس راءى الله به، أي أطلعهم على أنه فعل ذلك لهم ولم يفعله لوجهه، فاستحق على ذلك سخط الله وأليم عقابه، شرح صحيح البخاري لابن بطال (١٠/ ٢٠٨). (٥) متفق عليه: أخرجه البخاري (٨/ ١٠٤) رقم (٦٤٩٩) واللفظ له، مسلم (٤/ ٢٢٨٩) رقم (٢٩٨٦).