قاتل الله قيس عيلان طرا ... ما لهم دون غارة من حجاب
ليس بيني وبين قيس عتاب ... غير طعن الكلى وضرب الرقاب
١٩- من أحوجك إلى العتب فقد وطن نفسه على الهجر.
٢٠- قدم ابن ذكاء المعتصم «٢» وكان شيخ الرملة والمشار إليه في فلسطين على ابن قريعة القاضي «٣» فقدم على ما ساءه وناءه حتى قال: لقد اقشعر جلدي بتلك الديار من ضيم لعله ما كان ينالني، ولو نالني لما كان يغيظني، وأسندت نفسي إلى ابن عم لي بالعراق، ولو سلخني المغاربة سلخا، ونفخوا في جلدي نفخا، لكان أهون علي مما عاملني به.
٢١- كتبت عثعث «٤» على زر قميصها بالذهب:
علامة ما بين المحبين في الهوى ... عتابهما في كل حق وباطل
٢٢- وكتبت مستهام «٥» جارية الفضل بن الربيع على تفاحة إليه: