للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فسري كأعلاني وتلك خليقتي ... وظلمة ليلي مثل ضوء نهاري «١»

٦١- مطرف: إذا استوت سريرة العبد وعلانيته قال الله تعالى: هذا عبدي حقا.

٦٢- أنس بن زنيم «٢» :

في كل مجمع غاية أجراهم ... جذع أبرّ على المذاكي القرح «٣»

يعني عليا رضي الله عنه، قاله يوم أحد.

٦٣- ذكر رجال الشيخين «٤» ففاضلوا بينهما، فبلغ عمر فقال: والله لليلة من أبي بكر خير من آل عمر.

٦٤- استفتى أعرابي عبد الله بن الزبير وعمرو بن عثمان «٥» فتواكلا «٦» فقال: اتقيا الله فإني جئتكما مسترشدا، أمواكلة في الدين؟ ثم أشارا له

<<  <  ج: ص:  >  >>