ذريني تجد كفي بمالي أنني ... سأصبح لا أسطيع جودا ولا بخلا
إذا وضعوا فوق الضريح جنادلا ... عليّ وخليت النجيبة والرحلا «٤»
٢٧- أبو العيناء «٥» : تذاكروا السخاء فاتفقوا على آل المهلب في الدولة المروانية، وعلى البرامكة في الدولة العباسية. ثم اتفقوا على أن أحمد بن أبي دؤاد أسخى منهم جميعا وأفضل.
٢٨- ابن سيرين: قدم رجل من أهل المدينة بسكر فكسد عليه، فاشتراه منه عبد الله بن جعفر وأنهبه الناس.
٢٩- بهرام بن هرمز: المروءة اسم جامع للمحاسن كلها.
٣٠- النجاشي: لا جود مع تبذير «٦» ، ولا بخل مع اقتصاد.