وقد أووا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ونصروه حتى أظهر الله الإسلام؟ قال الجرمي:
وكيف يكون قلة الحياء؟.
١٣- كان يقال: إثنان لا يتفقان أبدا القناعة والحسد. وإثنان لا يفترقان أبدا الحرص والقحة.
١٤- هجا أبو الهول الفضل بن يحيى، ثم أتاه راغبا إليه، فقال له:
بأي وجه تلقاني؟ قال: بالوجه الذي ألقى به ربي وذنوبي إليه أكثر.
فضحك ووصله.
١٥- شاعر:
أكول لأرزاق العباد إلى شتا ... صبور على سوء الثناء وقاح
١٦- من جسر أيسر، ومن هاب خاب.
١٧- المسترسل موقى، والمحترس ملقى.
١٨- شاعر:
لا تكونن في الأمور هيوبا ... فإلى خيبة يصير الهيوب
١٩- آخر:
إذا رزق الفتى وجها وقاحا ... تقلّب في الأمور كما يشاء
٢٠- آخر:
إذا لم تصن عرضا ولم تخش خالقا ... وتستح مخلوقا فما شئت فاصنع
٢١- من سبح في النهر الذي فيه التمساح عرض نفسه للهلكة.
٢٢- علي عليه السلام: إذا هبت أمرا فقع فيه، فإن شدة توقيه أعظم مما تخاف منه.
٢٣- كان الحسن: إذا ذكر أهل السوق والغوغاء قال: قتلة الأنبياء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute