تغربت أسأل من عنّ لي ... من الناس هل من صديق صدوق «٤»
فقالوا عزيزان لا يوجدان ... صديق صدوق وبيض الأنوق «٥»
١٤٣- كتب رجل إلى صديق له: كتبت تشكو جفائي إياك بتأخري عن لقائك، وذلك إيثارا مني لاستدامة مودتك على سروري بالأنس بك، مخافة استدعاء الملالة، بكثرة الزيارة؛ فتركت ما أحب فيك إلى ما أكره منك، والسلام.
١٤٤- تقول للخصيص: أنت أول العقد وواسطة العقد «٦» .