للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

جاشت رسيذاي أي أدرك غذاؤك بالفارسية، وأراد بمقراض: لا.

٧٩- يبس في شفتيه: أي تيس في سفينة. عدّ ستة تتصل: أي عدسية ببصل «١» . شوا بخبز: أي بيتوا بخير. ثقب لو لو بطرف: أي ثقيل ولو تظرف.

٨٠- غاب عن الصاحب «٢» ندماؤه ليلة فقال: سمسم، أراد بيت من يتم.

٨١- وكان نقش خاتم ابن العميد «٣» : شيخ أشقر، أي: تب تنج أنب تفز.

٨٢- قرأ الحجاج يوما: إنّا من المجرمون منتقمون، فقالوا: لحن الأمير، فأنشد:

إن يسمعوا ريبة طاروا بها فرحا ... مني وما سمعوا من صالح دفنوا

٨٣- الأعمش «٤» : سمعت الحجاج على منبر الكوفة يقول: يا معشر الحمراء «٥» تخلفتم عن الغزو، وجلستم على الكراسي، وتبردتم تحت الظلال، فلا يمر بكم مار إلّا قلتم ما الهبر ما الهبر «٦» ، والله لأهبرنكم «٧» بالسيف هبرا أشغلكم به عن الأخبار.

٨٤- تكلم رجل عند عبد الله بن عباس فأكثر الخطأ، فدعا بغلام له فأعتقه، فقال له الرجل: ما سبب هذا الشكر؟ فقال: إن لم يجعلني مثلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>