برئت إلى الرحمن من كل رافض ... يصير بباب الكفر في الدين أعورا
إذا كف أهل الحق عن بدعة مضى ... عليها وإن يمضوا على الحق قصرا
٢٠- خفّ الرافضي مثل في السعة، لأنه لا يرى المسح على الخف فيوسعه ليتمكن من إدخال يده فيه ليمسح برجله.
٢١- مجاهد «١» : ليس شيء أقطع لظهر إبليس من قول لا إله إلا الله.
٢٢- الحسن رحمه الله: كل شيء بقدر، ما خلا هذه المعاصي.
- وعنه: قاتل الله أقواما يزعمون أن الله قدر خطايا بعث محمد صلّى الله عليه وسلّم ينهي عنها.
- وعنه: من قال كل شيء بقضاء الله وقدره عز وجل صدق.
- وعنه: لا تحملوا ذنوبكم وخطاياكم على الله وتذروا أنفسكم والشيطان.
٢٣- ذكر القدر والإرجاء عند مسلم بن يسار فقال: واديان عميقان، فقف عند أدناهما، واعمل عمل رجل يعلم أنه لا ينجيه إلا عمله، وتوكل توكل رجل يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب له.
٢٤- قدم ابن أبي مريم الثنوي «٢» البصرة، فدعاه موسى الأسواري «٣» إلى الدين، ووصفه له، فقال: ما أحسن دينكم! لولا أنكم تقولون إن الله