بأمر تود النضر فيه بأسرها ... ومن عزّ من أشيافها أن تسالمه
٨٠- علي عليه السّلام: واعلموا أن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش، والهادي الذي لا يضل، والمحدث الذي لا يكذب، وما جالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان، زيادة في هدى، أو نقصان في عمى.
واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة «٤» ، ولا لأحد قبل