ولكن أطاوع ساداتها ... ولا أتعلم ألقابها
٧٠- زياد الأعجم:
إنّي لأكرم نفسي أن أكلفها ... هجاء جرم ولما يهجهم أحد
ماذا يقول لهم من كان هاجيهم ... لا يبلغ الناس ما فيهم وإن جهدوا
٧١- فضيل: الغيبة فاكهة القراء، وكان يقول: ما لعنت إبليس قط، وكان يكره إذا كان عالمان في قبيلة أن يفضل أحدهما على الآخر.
٧٢- ومر بابن سيرين «١» طبيبان ذميان، فقيل له أيهما أطلب «٢» ؟ فقال أخاف أن تكون غيبة.
٧٣- الأوزاعي: عدنا مكحولا «٣» فقال: اللحوق بمن يرجى خيره خير من البقاء مع من لا يؤمن شره.
٧٤- ما نار في اليبس بأسرع من الغيبة في الحسنات.
٧٥- إغتاب رجل رجلا عند معروف الكرخي «٤» فقال: اذكر القطن إذا وضعوه على عينك.
٧٦- رأت أم البهلول «٥» ابن سيابة «٦» فقالت: قبح الله هذا، لو كان داء لما برىء منه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute