غَرَّتْنِي يَلْعَبُ بِكُمُ الزَّمَانُ كَمَا لَعِبَ بِي خَلَّفْتُ مَا جَمَعْتُ لِوَرَثَتِي وَلا يَحْمِلُونَ مِنْ خَطِيئَتِي وَالدَّيَّانُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُخَاصِمُنِي وَأَنْتُمْ تُشَيِّعُونِي وَتَدَعُونِي".
٢٣١ - أَبُو مُحَمَّد جعفر بْن أَحْمَدَ بْن إسماعيل العابد روى عَنْ أَبِي حنيفة جعفر بْن أَحْمَدَ روى عنه الطلقي.
٢٣٢- جعفر بْن طرخان أَبُو عَبْد اللَّهِ قرأت فِي كِتَاب جدي إبراهيم بْن مُوسَى بِخَطِّهِ حَدَثَّنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ طَرْخَانَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الْحَنْظَلِيُّ عَنْ سَلْمِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْعَنْسِيِّ١ عَنْ أَبِي قُبَيْلٍ الْمُعَافِرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ صَامَ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ وَالْخَمِيسِ وَالْجُمُعَةِ بَنَى اللَّهُ لَهُ قَصْرًا فِي الْجَنَّةِ يَرَى ظَاهِرَهَا مِنْ بَاطِنِهَا وَبَاطِنَهَا مِنْ ظَاهِرِهَا فِيهِ مَا لا عَيْنٌ رَأَتْ وَلا أُذُنٌ سَمِعَتْ وَكَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ".
٢٣٣- أَبُو مُحَمَّد جعفر بْن مُحَمَّد المستملي كان يستملي ٦٠/ألف لأبي بكر الإسماعيلي روى عَنْ أَبِي نعيم وموسى بْن العباس وغيرهما
٢٣٤- أَبُو مُحَمَّد جعفر بْن عَبْد اللَّهِ بْن جعفر بْن مجاشع البزاز الْجُرْجَانِيّ روى عَنْ أَحْمَد بْن منصور الرمادي وغيره.
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ عِيسَى بْنِ يُونُسَ الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ جعفر بْن عَبْد اللَّهِ بْن جَعْفَرِ بْنِ مُجَاشِعٍ الْبَزَّازُ وَأَبُو نُعَيْمٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَدِيٍّ الإِسْتَرَابَاذِيُّ قَالا حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَنْ أَبِي مُوسَى عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أُحِلَّ الذَّهَبُ وَالْحَرِيرُ لإِنَاثِ أُمَّتِي وَحُرِّمَ عَلَى ذُكُورِهَا".
١ هكذا ضبطه في التقريب وغيره، ووقع في الأصل "العبسي".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute