[من اسمه محمود]
٩٣٤- ١٨٩/ألف محمود بْن الرَّبِيع أَبُو عَلِي الْجُرْجَانِي
كتب إلي أَبُو الْفَضْل مُحَمَّد بْن حمدُونَ الجرمقاني١ أَن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن سُلَيْمَان الباغندي حدثهم حَدَّثَنَا عَبَّاس بْن الْوَلِيد حَدَّثَنَا عَبْد الرَّحْمَنِ بْن نجيح الثقفي وَكَانَ إماما ومؤدبا بمسجد الجامع حَدَّثَنَا محمود بْن الرَّبِيع أَبُو عَلِي الْجُرْجَانِي من أَصْحَاب إِبْرَاهِيم بْن أدهم عَنْ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ مجاهد عن بن عَبَّاسٍ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ قَالَ عِنْدَ مُضَّجَعِهِ بِاللَّيْلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَلا فَقَهَرَ وَالَّذِي بَطنَ فَخَبَرَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَلِكَ فَقَدَرَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْء قدير فَإِن مَات مَات عَلَى غَيْر ذنب".
٩٤٤ - محمود بْن أَحْمَدَ الْجُرْجَانِي أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ مَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْبَاقرحِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قُرَيْشِ بْنِ خُزَيْمَةَ الْهَرَوِيُّ حَدَّثَنَا مُحْمُودُ بْنُ أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا رَوْحٌ حَدَّثَنَا خُلَيْدُ بْنُ دَعْلَجٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النبي صلى اللَّه عليه وسلم قَالَ: "إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ دَيْنٌ فَانْظُرُوا مِمَّنْ تَأْخُذُونَ دَيْنَكُمْ".
أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنِ عَدِيٍّ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ أَبُو عَلِيٍّ الْبَرَزَنْدِيُّ بِآَمَلَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قُرَيْشٍ الْهَرَوِيُّ حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا رَوْحٌ بْنُ أَبِي رَوْحٍ حَدَّثَنَا خُلَيْدُ بْنُ دَعْلَجٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَنْ هَذَا الْعِلْمَ دَيْنٌ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ دَيْنَكُمْ".
حَدَّثَنَا أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَدِيٍّ إِمْلاءً حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قُرَيْشِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مَحْمُودُ بْنُ أحمد الجرجاني
١ لم أجده لكن في تاريخ بغداد "٥/٢٣٣" "محمد بن حمدون بن مالك أبو عبد الله البغدادي المعروف بالشكلي سمع محمد بن محمد الباغندي ... ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute