للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ

٤٠ - أَبُو بكر أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن الغطريف الغطريفي الكاتب جرجاني روى عنه أَبُو بكر الإسماعيلي وأبو أَحْمَد بْن عدي وأبو أحمد الغطريفي وكان بن عمه

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الإِسْمَاعِيلِيُّ٢١/ألف حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْغَطْرِيفِ بِجُرْجَانَ لَمْ أَكْتُبْ عَنْهُ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ حدثنا محمد بن حيويه بن عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْحَضْرَمِيُّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ جُوَيْرِيَةَ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: ٣١] قَالَ: "صَلُّوا فِي نِعَالِكُمْ" أَخْبَرَنَا أَبُو أَحَمْدَ بْنُ عَدِيٍّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّد بْن الغطريف الغطريفي الكاتب بِجُرْجَانَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّعْرَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الْمَدِينِيُّ حَدَثَّنَا يَحْيَى بْنُ خَالِدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْوَلِيدِ عَنْ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْوُقَاصِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ بِالإِقَامَةِ مُفْرَدًا وَسَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأَذَانُ مَثْنَى مَثْنَى.

أَحْمَد بْن حماد الرفاء الْجُرْجَانِيّ روى عَنْ سعد بْن سعيد الْجُرْجَانِيّ روى عنه مُحَمَّد بْن عيسى. حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ خَالِدٍ السَّخْتَيَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ أَبِي رَافِعٍ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي رَافِعٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمَّادٍ الرَّفَّاءُ حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ رَاقَبْتُ سُفْيَانَ بْنَ سَعِيدٍ فِي الطَّوَاف وَمَا لَهُ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ وَلا تَسْبِيحٌ إِلا هَذِهِ الْكَلِمَةَ ارْزُقْنِي عَقْلا أَنْتَفِعُ بِهِ قَالَ سعد: لو علم الثوري شيئا أفضل منه لكان يقوله فِي ذلك الموضع.

<<  <   >  >>