٦ - سادسا في الفرق بين الاستقامة والغلو والتطرف والإرهاب.
ثم جاء الفصل الأول: في تاريخ التطرف والغلو الديني , واشتمل على:
١ - أولا: الغلو في قوم نوح - عليه السلام - وآثاره.
٢ - ثانيا: الغلو والتطرف لدى اليونان وآثاره.
٣ - ثالثا: الغلو والتطرف لدى أهل الكتاب وآثاره.
وذلك من خلال التطرف والغلو الديني المتعلق بالعقيدة والفكر والشريعة.
ثم جاء الفصل الثاني: في نشأة التطرف والغلو في الدين عند المسلمين, تأثرا بمن قبلهم من الأمم والديانات , واشتمل على:
١- أولا: غلو الخوارج وأهم مظاهره , مع بيان أثر غلو الرافضة، وأثر اليهود فيه.
٢ - ثانيا: علاقة نشأة الغلو والتطرف لدى المسلمين بالعقائد القديمة.
٣ - ثالثا: تطرف المعتزلة وغلوهم , وآثاره.
ثم جاء الفصل الثالث: في التطرف والغلو في باب الأسماء والأحكام وآثاره. مشتملا على خمسة مباحث:
١- أولا: ما المراد بالأسماء والأحكام وأثرهما.
٢ - ثانيا: الفرق الغالية في هذا الباب وأقوالها.
٣ - ثالثا: مناقشة أقوال الغلاة.
٤ - رابعا: الرد على الوعيدية من الخوارج والمعتزلة في استدلالهم بآية النساء.