٢ ٣٤٩، ٣٥٠ فهرست، ونجد تحليلًا كاملًا للكتاب في "٦٤-١٣٦ قواعد النقد الأدبي"، وهو لم يصل إلينا كاملًا، وليس من شك في أن للكتاب جزءًا ثانيًا قد فُقد "٦٨ المرجع"، ونكاد نجزم أن أرسطو أراد بكتابه هذا أن يكون ردًّا على أفلاطون في رأيه الذي ذهب إليه؛ وهو أن الشعر عمل غير جدير بمقام الذكاء البشري، وأنه من أشد بواعث الفساد "٧١ المرجع". ويقول: أرسطو في أوله: "سأتكلم هنا عن فن الشعر وأنواعه المختلفة ووظائف كل نوع، وفي البناء الصحيح للمنظومة وعدد أجزائها وخصائص كل منها" "٧٩ المرجع". وترجمه ابن سينا وابن رشد "٢٤ وما بعدها مقدمة نقد النثر". ٣ ٣٥٩ فهرست. ٤ ١٩٨ فهرست. ٥ ٢٠٧ فهرست.