ومسلم في صحيحه ١٣٤٨، كتاب الصلاة، باب النهي عن قراءة القرآن في الركوع والسجود. وأبو داود في سننه، كتاب الصلاة، باب في الدعاء في الركوع والسجود. وابن ماجه في سننه ٢١٢٨٣، كتاب التعبير، باب الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له. ومالك في الموطأ ٢٩٥٧، كتاب الرؤيا، باب ما جاء في الرؤيا. ٢ أخرجه البخاري في صحيحه٢٩٦١-٩٦٢، كتاب الصلح، باب الصلح في الدية، و ٤١٦٣٦-١٦٣٧، كتاب التفسير، باب {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ} ومسلم في صحيحه ٣١٣٠٢، كتاب القسامة، باب إثبات القصاص في الأسنان وما في معناها، إلا أنه وقع في صحيح مسلم أن أم الربيع هي التي أقسمت، وابنتها أم حارثة هي التي جرحت إنساناً. ٣ في ((خ)) : يكسر. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٤ هي الربيع بنت النضر الأنصارية الخزرجية، عمة أنس بن مالك. صحابية. انظر تقريب التهذيب ٢٦٤٠. ٥ في ((خ)) : وجاء ذلك. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٦ في ((خ)) : أيضاً ومنهم. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٧ هو البراء بن مالك بن النضر الأنصاري. صحابي جليل، بطل شجاع، شهد أحداً وبايع تحت الشجرة. قيل إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب إلى أمراء الجيش: لا تستعملوا البراء على جيش فإنه مهلكة من المهالك يقدم بهم. استشهد يوم فتح تستر سنة ٢٠ هـ. انظر: سير أعلام النبلاء ١١٩٥. والبداية والنهاية ٧٨٨.