٢ انظر: الفصل في الملل والأهواء والنحل ٥٢-٤، ٨. والمحلى ١٣٦. والدرة فيما يجب اعتقاده ص ١٩٢. ٣ انظر إثبات الرؤيا، والدعوات المجابة عند ابن حزم، والمعتزلة في: الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ٥٨، ١٤. والأصول والفروع له ص ١٣٤. وتفسير الزمخشري المعتزلي ٢٢٤٣. ونقل السبكي عن الاسفراييني أنه قال: "وإنما بالغ الكرامات إجابة دعوة، أو موافاة ماء في بادية في غير موقع المياه، أو مضاهي ذلك، مما ينحط عن العادة". طبقات الشافعية ٢٣١٥. ٤ في ((خ)) : صلعم. ٥ انظر: طبقات الشافعية للسبكي ٢٣٣١. والبداية والنهاية لابن كثير ٧٧٨. وعند الترمذي، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اللهم استجب لسعد إذا دعاك". سنن الترمذي ٥٦٤٩، كتاب المناقب، باب مناقب سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه. والحاكم في مستدركه ٣٤٩٩، وصححه، ووافقه الذهبي. ٦ انظر بعض هذه الدعوات التي دعا بها سعد، فاستجيب له في: البداية والنهاية ٧٧٨-٨٠. وسير أعلام النبلاء ١١١٢-١١٧.